سؤال وجه الى للشيخ غازي بن عبدالرحمن الشمري رئيس برنامج التكافل الأسري بإمارة المنطقة الشرقية عبر صفحته على «الفيس بوك» اثار ردود افعال متناقضة بعضها ايد الشيخ في اجابته, وهناك من استهجن السؤال.
السؤال كما جاء للشيخ الشمري يقول صاحبه «أنا أشكو من المثلية -اللواط-، وأحاول بقدر الإمكان الابتعاد عن هذا الفعل لكني لا أستطيع، وتأنيب الضمير من هذا الفعل أصبح يؤثر في بشكل سلبي، وعلى حياتي العلمية والاجتماعية، وأصبح لدي اكتئاب فظيع أثر سلبًا في دراستي. أرجو المساعدة والدعاء بظهر الغيب». وجاءت اجابة الشيخ الشمري في محالة لاستيعاب السائل وطرح حلول ذاتية يقوم بها صاحب المشكلة ، مع الاهتمام بالرؤية الشرعية فقال «الشمري» في اجابته: ابني العزيز.. من دلائل قوتك أنك استطعت أن تكتب لنا وتبحث عن الحل، وهذا ـ بلا شك ـ مؤشر جيد على حرصك ...على نفسك، وحبك للخير، ورغبتك في التخلص من هذه العادة القبيحة، بل هذا الجريمة المنكرة. واضح من كلامك أنك لا تجهل الحكم الشرعي لهذه الفعلة النكراء، وكم أني أظن أنه لا تخفى عليك آثارها الصحية السيئة، عليك وعلى من معك، بالإضافة إلى آثارها النفسية والتي تستمر إلى ما شاء الله مع آثارها الاجتماعية.
واضاف الشمري أنت شاب ـ أسأل الله أن يطيل عمرك على طاعته ـ والحياة أمامك فرص فهلا أشغلت نفسك بما يعود عليك بالنفع والفائدة ويوافق رغباتك وهواياتك، وبمعنى آخر حاول إشغال نفسك بما تحب دون أن تكون فيه معصية، فالعمل والرياضة والقراءة وغيرها كثير، فأكبر مدخل للشيطان على الشباب هو الفراغ، فلا تعطِ فرصة للشيطان أن يدخل لك من هذا الباب. حبذا أن تضع لنفسك برنامجًا إيمانيًّا تزيد فيه من علاقتك مع الله، وتتقرب إليه أكثر فهو المعين سبحانه. استشر من تثق به من الأقارب أو الأساتذة، واجعله معينًا لك ـ بعد الله ـ وملاحظًا لك ـ بعد رقابة الله.
وجاءت ردود افعال المتصفحين فهناك من استهجن السؤال وطرحه , ومن اعتبر صاحب المشكلة مريض يجب ان يعالج , ومن اكتفى بحمد الله مثل «فؤاد» و»جانا» و»هايدر» ، ومن دعا الله ان يلهمه طريق الحق كما جاء في تعليق «هتان» و»راكان», ومن حسبن بقوله «سبحانه الله» مثل «ليا» و»اسوم» و»اوراق الخريف».
وعلقت «سمراء الوادي « بقولها :هذا يفسر امر الله لنا ان لا نتبع خطوات الشيطان ... ولم يقل خطوة، واكثر المعلقين دعوا الى صاحب المشكلة بالهداية مثل «ابو أحمد»و»ست الكل»و»فيصل»و»لارا»و»سميرة» و»حور العين» و»مشاري الحربي».
السؤال كما جاء للشيخ الشمري يقول صاحبه «أنا أشكو من المثلية -اللواط-، وأحاول بقدر الإمكان الابتعاد عن هذا الفعل لكني لا أستطيع، وتأنيب الضمير من هذا الفعل أصبح يؤثر في بشكل سلبي، وعلى حياتي العلمية والاجتماعية، وأصبح لدي اكتئاب فظيع أثر سلبًا في دراستي. أرجو المساعدة والدعاء بظهر الغيب». وجاءت اجابة الشيخ الشمري في محالة لاستيعاب السائل وطرح حلول ذاتية يقوم بها صاحب المشكلة ، مع الاهتمام بالرؤية الشرعية فقال «الشمري» في اجابته: ابني العزيز.. من دلائل قوتك أنك استطعت أن تكتب لنا وتبحث عن الحل، وهذا ـ بلا شك ـ مؤشر جيد على حرصك ...على نفسك، وحبك للخير، ورغبتك في التخلص من هذه العادة القبيحة، بل هذا الجريمة المنكرة. واضح من كلامك أنك لا تجهل الحكم الشرعي لهذه الفعلة النكراء، وكم أني أظن أنه لا تخفى عليك آثارها الصحية السيئة، عليك وعلى من معك، بالإضافة إلى آثارها النفسية والتي تستمر إلى ما شاء الله مع آثارها الاجتماعية.
واضاف الشمري أنت شاب ـ أسأل الله أن يطيل عمرك على طاعته ـ والحياة أمامك فرص فهلا أشغلت نفسك بما يعود عليك بالنفع والفائدة ويوافق رغباتك وهواياتك، وبمعنى آخر حاول إشغال نفسك بما تحب دون أن تكون فيه معصية، فالعمل والرياضة والقراءة وغيرها كثير، فأكبر مدخل للشيطان على الشباب هو الفراغ، فلا تعطِ فرصة للشيطان أن يدخل لك من هذا الباب. حبذا أن تضع لنفسك برنامجًا إيمانيًّا تزيد فيه من علاقتك مع الله، وتتقرب إليه أكثر فهو المعين سبحانه. استشر من تثق به من الأقارب أو الأساتذة، واجعله معينًا لك ـ بعد الله ـ وملاحظًا لك ـ بعد رقابة الله.
وجاءت ردود افعال المتصفحين فهناك من استهجن السؤال وطرحه , ومن اعتبر صاحب المشكلة مريض يجب ان يعالج , ومن اكتفى بحمد الله مثل «فؤاد» و»جانا» و»هايدر» ، ومن دعا الله ان يلهمه طريق الحق كما جاء في تعليق «هتان» و»راكان», ومن حسبن بقوله «سبحانه الله» مثل «ليا» و»اسوم» و»اوراق الخريف».
وعلقت «سمراء الوادي « بقولها :هذا يفسر امر الله لنا ان لا نتبع خطوات الشيطان ... ولم يقل خطوة، واكثر المعلقين دعوا الى صاحب المشكلة بالهداية مثل «ابو أحمد»و»ست الكل»و»فيصل»و»لارا»و»سميرة» و»حور العين» و»مشاري الحربي».
0 شارك واكتب تعليق:
إرسال تعليق