يُقبل الإسرائيليون على تطبيق جديد يحمل على الهواتف الذكية للتحذير من الهجمات الصاروخية. وحمل حوالي 500 ألف إسرائيلي هذا التطبيق على هواتف الاندرويد وآي فون.
بدأ إسرائيليون يستخدمون تطبيقا على الهواتف الذكية كوسيلة جديدة للتحذير من الهجمات الصاروخية الوشيكة منقطاع غزة. و يدعى هذا التطبيق "رد ألرت".
وقال آري سبرانج، وهو أحد مطوري التطبيق، "كانت الفكرة الأساسية أن نساعد سكان الجنوب ولكننا لم نعتقد أنه سيتعين علينا مساعدة السكان في القدس وتل أبيب".
وحمل حوالي 500 ألف إسرائيلي هذا التطبيق على هواتف الاندرويد وآي فون في حين حمل 50 ألفا آخرون في الولايات المتحدة الأمريكية نسخة منه باللغة الإنجليزية.
وفي العادة تنطلق صفارات الإنذار إثر إطلاق الصواريخ ويتعين على السكان التوجه إلى الملاجئ أو الغرف الآمنة في منازلهم في غضون ما بين 15 و90 ثانية.
وما أن ينطلق صاروخ يطلق الجيش الإسرائيلي صفارات الإنذار ويبلغ أجهزة الخوادم لتطبيق (رد ألرت) التي انهارت في البداية عندما بدأت الصواريخ تتجه إلى تل أبيب والقدس ولكن سرعان ما دعمت بخوادم أقوى.
وقال سبرانج -الذي ولد في الولايات المتحدة ويعمل في شركة كوريو في القدس- إن "السبب الأول الذي صممنا هذا التطبيق لأجله هو إنقاذ حياة الناس...".
بدأ إسرائيليون يستخدمون تطبيقا على الهواتف الذكية كوسيلة جديدة للتحذير من الهجمات الصاروخية الوشيكة منقطاع غزة. و يدعى هذا التطبيق "رد ألرت".
وقال آري سبرانج، وهو أحد مطوري التطبيق، "كانت الفكرة الأساسية أن نساعد سكان الجنوب ولكننا لم نعتقد أنه سيتعين علينا مساعدة السكان في القدس وتل أبيب".
وحمل حوالي 500 ألف إسرائيلي هذا التطبيق على هواتف الاندرويد وآي فون في حين حمل 50 ألفا آخرون في الولايات المتحدة الأمريكية نسخة منه باللغة الإنجليزية.
وفي العادة تنطلق صفارات الإنذار إثر إطلاق الصواريخ ويتعين على السكان التوجه إلى الملاجئ أو الغرف الآمنة في منازلهم في غضون ما بين 15 و90 ثانية.
وما أن ينطلق صاروخ يطلق الجيش الإسرائيلي صفارات الإنذار ويبلغ أجهزة الخوادم لتطبيق (رد ألرت) التي انهارت في البداية عندما بدأت الصواريخ تتجه إلى تل أبيب والقدس ولكن سرعان ما دعمت بخوادم أقوى.
وقال سبرانج -الذي ولد في الولايات المتحدة ويعمل في شركة كوريو في القدس- إن "السبب الأول الذي صممنا هذا التطبيق لأجله هو إنقاذ حياة الناس...".
0 شارك واكتب تعليق:
إرسال تعليق